hiam
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

hiam

شات ودردشة وتعارف ومشاركات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 شياطين الأنس

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ناي

ناي


ذكر
عدد الرسائل : 12
العمر : 45
الموقع : الاردن
العمل/الترفيه : اعمال مكتبية
المزاج : مو تمام
الدولة : شياطين الأنس 42
تاريخ التسجيل : 31/12/2007

شياطين الأنس Empty
مُساهمةموضوع: شياطين الأنس   شياطين الأنس Icon_minitimeالثلاثاء يناير 01, 2008 2:44 am

1-مر على زواجهما أكثر من اثني عشر عاماٌ ولغاية الآن لم تستطع ان تفرح وتُفرح زوجها الدكتور عبد الحميد بالخبر الذي تتمنى ويتمنى .. لم تستطع ان تعيش تفاصيل ذلك الاحساس الوردي الذي يتحدثون عنه .. ولم تستطع ان تلامس ذلك الشعور شعور الأمومة .. كم تمنت ان تحياه وتحلق في جنبات فضائه الشفافة .. كم تمنت طفلاٌ صغيراٌ يبث في اعماقها مشاعر الأمومة مااروع ذلك الشعور شعور المرأة بقطعة منها تكبر وتنمو امام عينيها كزهرة بريئة .. كل يومٍ يتفتح منها شيء حتى تغدو شجرة فارعة الوجود قوية الأغصان .. تحتمي هي بها وتنشد من ظلالها الراحة والرعاية والشعور الذي لا يوازيه في الدنيا شعور ..


ولكن هيهات لهذا الحلم ان يستحيل يومٌ حقيقة فكل ابواب الأمل طرقوها عشرات المرات .. مئات الأدوية والكثير الكثير من أصدقاء ومعارف زوجها الجراحين ذوي الاختصاص والكل كان يجمع على نتيجة واحدة لا امل لها في الانجاب فهي تعاني عقماٌ قطعياٌ .. الامل في الحمل والانجاب معه لا يتعدى الواحد في المئة ..

ورغم ذلك ورغم كل ما يتمتع به الدكتور عبد الحميد زوجها من امكانيات .. ورغم لهفته وتحرقه الى الانجاب الا انه لم يتخلى عن منى ولم يقبل منها مرة جميع محاولاتها في اقناعه بالزواج بأخرى بغرض الانجاب .. فهو كان يحبها ويحترمها ويقدر مشاعرها ولم يكن ابداٌ على استعدادٍ لجرحها حتى لو كان ذلك في سبيل انجاب طفله الحلم ..


حتى كانت تلك اللحظات التي شعرت بها منى بألم حاد في احشائها يصاحبه الدوار والشعور بالغثيان وبالكاد استطاعت ان تطلب رقم زوجها في المستشفى وتشرح له ما حدث بأنفاس متقطعة قبل ان يغمى عليها ..

كانت سيارة الاسعاف التي تحمل منى تشق طريقها مسرعة نحو المستشفى وفي الجزء الخلفي منها استلقت منى مغشياٌ عليها والى جوارها ممرضة من المستشفى وزوجها الدكتور عبد الحميد والذي كان في حالى يرثى لها من القلق والفزع على زوجته .. ينتظر بفراغ صبر وصول السيارة الى المستشفى .. وكأنه يتوقع ان يتلقى اليوم مفاجأة لم تخطر بباله او يتوقعها في يوم من الأيام ..

وفي غرفة فخمة في جناح الدرجة الأولى كانت تستلقي منى على سريرها وتنتظر بقلق نتائج الفحص وكأن هذه النتائج تتوقف عليها حياتها .. بعد كثير من الانتظار كان زوجها الدكتور عبد الحميد يدخل الى الغرفة وقد بدا مجهداٌ ومرهقاٌ ورغم ذلك فقد بدا في ملامحه علامات من يحمل المفاجأة الكاملة والتي باغتته دونما توقع او انتظار ..ودون ان يتحدث او تتحدث بأي كلمات سوى تلك الكلمات التي نثرت عشرات علامات الاستفهام التي اطلت من عينيها .. كان يعانقها باكياٌ وهو يهمس بصوت نتهدج منفعل تخالطه عشرات المشاعر مبروك انت حامل انتٍ حامل ..

والحقيقة ان منى عانت في حملها كثير جداٌ من المتاعب والمشاكل الصحية التي كانت تصل أحياناٌ حد الاغماء وكأن حملها يختلف عن حمل جميع النساء .. وكلما قطعت يوماٌ جديداٌ واستقبلت فجر صباح آخر كانت تشعر انها تزيل عن كاهلها حمل ما يثقله وتقترب أكثر قأكثر من الحلم حتى كان نهاية الشهر السادس لحملها حين تعبت فجأة واشتد عليها ألمها حتى شعرت ان عشرات الخناجر تمزق احشائها وتدميها ..

هذه المرة لم يطلب الدكتور عبد الحميد عربة الاسعاف لنقل زوجته الى المستشفى بدا الوضع في نظره اخطر من ان يحتمل انتظار قدوم السيلرة فكان ينقل منى الى المستشفى بسيارته الخاصة .. وفي السيارة كانت منى بالكاد تستطيع ان تخرج الكلمات من شفتيها من فرط التعب والالم والاجهاد كانت تحدث زوجها قائلة : يبدو انني سألد في الشهر السابع ..يارب أرجو ان يكون الطفل سليماٌ لاشك انني سألد اليوم هذه آلام الولادة ..

وطفقت عينا الدكتور عبد الحميد بالدموع وبقي صامتا دون ان يجيب لم يكن بامكانه اخبارها بانها لم تكن حاملاٌ منذ البداية ولم يكن كل ما تعانيه من الام وانتفاخ بالبطن أكثر من سرطان المعدة الذي داهمها بلا رحمة وتم اكتشافه في جسدها في وقت متأخر أقر الاطباء معه بانها لن تعيش اكثر من ستة اشهر ..


شياطين الأنس 18653578

2-
هذه هي المحاولة الثالثة ليوسف لأدخال قطعة النقد المتمردة في هذه المكنة الصماء وفي كل مرة تبتلع المكنة قطعة النقد دون ان يحول له الخط للأتصال وكانها تحاول بخبث آلي ان تسخر منه وتسلبه نقوده القليلة دونما فائدة .. بل شعر وكان هذه المكنة اللعينة تخرج لسانها الحديدي الصدأ .. وتشرع في اغاظته ..

يتحرك تاركاٌ المكان ولكن تلك المكنة الضخمة تقتلع جذورها من على الرصيف الذي غرست عليه وتلاحقه وهي تخرج لسانها وتهتف بسعادة شريرة .. مجنون .. عربي ابله .. مجنون .. وشعر يوسف انه سيجن فعلاٌ لو بقي ماضياٌ في محاولاته لفك طلاسم الخط الهاتفي في هذه المكنة اللعينة وحثها على تحويل الخط له .. وهطول الثلج بدأ يشتد .. افضل مايمكن عمله هو العودة الى البنسيون ..


كان يوسف قد غادر الاردن منذ سنتين مسافراٌ الى تركيا بغرض الدراسة الجامعية .. وبشق النفس كان والده يستطيع ان يأمن له شهرياٌ مصاريف الدراسة الجامعية ومتطلباتها .. فكان يصل ليله بنهاره في العمل الأضافي على حساب صحته وجسده الذي يزداد نحولاٌ وأرهاقاٌ يوماٌ بعد يوم .. ولكن كل ذلك يهون في سبيل تحقيق حلم يوسف وأمله الكبير في ان يصبح مهندساٌ ..

حلم كم داعب مخيلة يوسف مننذ نعومة أظفاره .. منذ كان طفلاٌ صغيراٌ لا يعرف حتى ما معنى مهندس كان يقول انا عندما أكبر سأصبح مهندساٌ وكانت عينا والده تطفق بالدموع وهو يعده بابتسامة حانية .. ستصبح مهندساٌ يايوسف أعدك بذلك مهما كلفني الأمر ..


وهو يدخل من باب البنسيون كانت عيناه تجوب في أنحاء الصالة الصغيرة له .. وكانهما تبحثان او تنتظران رؤية شخص ما يتوقع وجوده في هذه الصالة .. وبالفعل كانت ابتسامة عذبة تعتلي وجه يوسف وهو ينظر الى شخص ما .. وما كانت هذه الابتسامة الا رداٌ على ابتسامة جانيت تلك المرأة الامريكية الشقراء والتي تزور تركيا في هذا الوقت وفي هذه الاجواء بداعي الضجر كما حدثته ..

كانت جانيت امراة امريكية من المجتمع المتوسط تعمل في بلادها في مطعمٍ صغير تورثته عن زوجها الذي مات .. وكان عملها في المطعم يقيها شر الحاجة الى احد بل ويدر عليها دخلاٌ معقولا كفل لها حياة كريمة توفرت فيها الكثير من عناصر الرفاهية والراحة .. وعندما جاءت الى تركيا لفت نظرها يوسف بوجهه الشرقي الاسمر وملامحه الوسيمة .. وبدا في عينيها كفارس احلامٍ من اولئك الذين تتحدث عنهم القصص خصوصاٌ بعد ان تقربت اليه وعرفت ظروفه الصعبة وكفاحه وكفاح والده العجوز الطيب في سبيل تدريسه .. وهكذا كانت العلاقة بين جانيت ويوسف تتوثق كل يوم اكثر فاكثر ..

في اليوم التالي وبرغم تساقط الثلوج وبرودة الجو الا ان يوسف خرج مصمماٌ هذه المرة على الاتصال التيلفوني مع اهله .. ولم يكن سبب هذا التصميم في الحديث لدى يوسف هو الشوق وحده الى أهله .. بل تاخر الحوالة المالية منهم والتي كان من المفترض ان تصل اليه منذ اسبوع على الاقل ولم تصل لغاية الآن .. هذه اول مرة يتاخر والده في ارسال الحوالة ..فما السبب ياترى ؟؟؟


كان يوسف يعود في طريقه الى البنسيون بعد محادثته الهاتفية لوالدته والتي فهم منها ان والده مريض جداٌ وتم نقله الى المستشفى ولذلك السبب تاخرت الحوالة هذا الشهر .. ولكنه والدته وعدته بان ترسل الحوالة المالية في اقرب وقت .. فوالده سيغادر المستشفى بعد يومين كما اكد الاطباء أذ ان صحته قد تحسنت وسيرسل له الحوالة فور خروجه .. ولم ينسى يوسف ان يزود والدته برقم هاتف البنسيون الذي حل ساكنا به للاتصال به اذا دعت الضرورة ..


في صباح اليوم التالي كان يوسف يفيق من نومه على صوت طرقات بباب غرفته .. وبالباب كانت مدام كاميليا راعية البنسيون تطالعه بوجهها السمين الجميل القسمات .. لتخبره ان هناك مكالمة خارجية له .. وهرول يوسف هابطاٌ سلالم الدرج وهو يستغرب هذه المكالمة الصباحية .. ولم يجد يوسف كلمة واحدة يقولها وهو يطالع صوت والدته المتهدج بالدموع على الطرف الثاني للخط لتخبره ان والده توفي ليلة البارحة اثر انتكاسة مفاجئة .. وعليه الحضور فوراٌ لتشييع جثمانه فقد كانت هذه وصية والده الوحيدة .. وهي ان يقوم يوسف بدفن جثمانه .. لاوقت لابد ان يركب الطائرة اليوم عائداٌ الى بلاده ..


وفي الطائرة كان يوسف يجلس في مقعده وقد كسا الشرود والتفكير العميق ملامحه .. كان يرتدي بدلة سوداء فاخرة وفي اعماقه كانت تجول عشرات الخواطر .. وبعد فترة قصيرة من الوقت كان صوت كابتن الطائرة ينطلق عبر مكبرات الصوت في الطائرة متحدثاٌ الى الركاب بلغة انجليزية سليمة ..


اهلاٌ وسهلاٌ بكم على متن الرحلة رقم 955 المتوجهة الى اميركا ونتمنى لكم وقتاٌ ممتعاٌ على الطائرة هافانا التابعة لشركة الخطوط الجوية الامريكية ..

ولم يكن يوسف يسمع جانيت وهي تهمس له برقة قائلة .. ارتدي حزام الامان حبيبي ستقلع الطائرة .. فقد كان يشرد بفكره في وادٍ آخر وهو يحدث نفسه قائلاٌ .. عذراٌ جثة والدي .. فمستقبلي اهم ..


شياطين الأنس 88800023

3-
كل شيء كان يسير على مايرام وكما هو مخطط له .. اربع زجاجات من الشمبانيا الفرنسية الفاخرة .. كمية جيدة وتكفي لسهرة كتلك التي يعدون لها .. العشاء تم تاكيد الطلب عليه من أفخم مطعمٍ في المنطقة .. ولم ينسى سعد ان يركز فيه على طبق الجمبري وبعض الكافيار فهو اساسي لهكذا سهرات ..

مجموعة من اسطوانات الرقص الشرقي الساخن جداٌ جداٌ تزود بها ايضاٌ .. ولم يتبقى سوى ان يعود سلطان ومعه الفتاتان .. ربى وسحر .. وابتسم بشراهة وهو يتذكر ربى وسحر فتاتان جميلتان لا ينقصهما اي عنصر من عناصر الانوثة الصاخبة التي اثارت لعابه اول ما رآهما .. ولم تستطع الفتاتان الصمود طويلاٌ امام اغراء سيارته الفارهة وجهازه الخلوي الفاخر ورنين الرزم المالية المكدسة في جيوبه .. واستطاع اخيراٌ ان يحظى بموافقتهما على قضاء الليلة معه ومع صديقه سلطان في هذا الشاليه .. لاشك انها ستكون ليلة من ليالي العمر النادرة .. وتوجه الى المنضدة التي عمرت بم لذ وطاب من اصناف الويسكي الفاخر الباهظ الثمن وصب لنفسه كأساٌ يحتسيه ريثما يصل سلطان وبصحبته الفتاتان ..


دخل سلطان الى الشقة ومن خلفه كل من سحر وربى .. وتعجب لسكون الشقة وذلك الصمت الغريب الذي يلفها مع ادراكه لفوضى صديقه سعد وحبه للصخب لا بد انه خارج الشقة .. ترى ماذا الذي ذهب ليشتريه هذا المجنون ؟

ضغط سلطان زر المفتاح الكهربائي وأضاء النور في صالة الشاليه وبمجرد ان غمر النور المكان تسمرت عيناه على ذلك المشهد ..

كان صديقه مرتمياٌ على الكنبة في الصالة نصفه الاعلى عليها ونصفه الاسفل يتدلى على الارض وعلى المائدة زجاجات شمبانيا وكأس لم يجرع منها صاحبها سوى القليل .. فلم يتح له الوقت لذلك لقد حسب حساب كل شيءٍ في سهرته واعد كل مايلزم لليلة حمراء ممتعة ولكنه نسي ان هناك زائراٌ خفياٌ اسمه الموت .. ياتي فجاة لزيارة الناس ولو كانوا في بروج مشيدة .


شياطين الأنس 12708175

4-
اضواء الشهرة تلاحقه في كل مكان والى كل مكان .. الهاتف الخليوي لايتوقف عن رنينه المزعج ليحمل له صوت احدى المعجبات الملوعات به حباٌ .. مساعده الخاص حضر اخيراٌ ومعه الملابس الخاصة المعدة لهذه الحفلة .. والكوافير ينتطر منذ اكثر من ساعة في صالة الجلوس .. صوت خادمه يوجه اليه الكلام بادب : سيدي المنتج على خط الهاتف الارضي هل احول لك المكالمة ..؟؟
لاوقت ياخالد اخبره اننا سنكون في الفندق بموعدنا تماماٌ ..

وبعد ساعتين كان يدخل ردهة الفندق الكبير الذي ستقام به حفلته الليلة .. تلك الحفلة التي تتحدث عنها المدينة باسرها وتنتظرها بفارغ صبر وقد نفذت تذاكرها في اول اسبوع طرحت به في الاسواق للبيع رغم ثمنها الباهظ ..

وعندما كان يدخل الى المسرح كان هناك موجة صاخبة من الصفير والتصفيق ومئات الورود التي اخذت الجماهير من الشباب والفتيات برميها اليه .. واستقبل هو كل ذلك بابتسامة صغيرة واثقة ومدروسة .. الامن يمسك بعدد من الحسناوات اللواتي حاولن التسلل الى الاستيج لتقبيله واخذ الصور برفقته ..

وفي اللحظة التي كان يشير فيه الى الفرقة الموسيقية لتبدا بعزف مقدمة اغنيته المشهورة .. كانت يد والدته تهزه بعنف وهي تقول بعصبية انهض يابليد .. انهض يكفي نوماٌ ستتاخر على عملك بالمصنع
..



جميع هذه القصص والاحداث من وحي خيالي الخاص

ناي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://yazantirawi.maktoobblog.com/
راما

راما


انثى
عدد الرسائل : 2
العمر : 33
تاريخ التسجيل : 24/12/2007

شياطين الأنس Empty
مُساهمةموضوع: رد: شياطين الأنس   شياطين الأنس Icon_minitimeالثلاثاء يناير 01, 2008 5:13 am

كلامك رائع نااااااااااااااي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نتالي
مشرف
مشرف
نتالي


انثى
عدد الرسائل : 113
المزاج : عاشقه
مزاجي : شياطين الأنس 10284755394770af2b2e2e0
الدولة : شياطين الأنس 42
تاريخ التسجيل : 25/12/2007

شياطين الأنس Empty
مُساهمةموضوع: رد: شياطين الأنس   شياطين الأنس Icon_minitimeالأربعاء يناير 02, 2008 4:51 am

بتعرف كتير حلوه سرحت كتير بس قرأتااااااا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ناي

ناي


ذكر
عدد الرسائل : 12
العمر : 45
الموقع : الاردن
العمل/الترفيه : اعمال مكتبية
المزاج : مو تمام
الدولة : شياطين الأنس 42
تاريخ التسجيل : 31/12/2007

شياطين الأنس Empty
مُساهمةموضوع: رد: شياطين الأنس   شياطين الأنس Icon_minitimeالسبت يناير 05, 2008 12:01 am

شكراٌ راما على المرور بالمشاركة والرد ,, وبسعدني تكون نالت أعجابك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://yazantirawi.maktoobblog.com/
ناي

ناي


ذكر
عدد الرسائل : 12
العمر : 45
الموقع : الاردن
العمل/الترفيه : اعمال مكتبية
المزاج : مو تمام
الدولة : شياطين الأنس 42
تاريخ التسجيل : 31/12/2007

شياطين الأنس Empty
مُساهمةموضوع: رد: شياطين الأنس   شياطين الأنس Icon_minitimeالسبت يناير 05, 2008 12:04 am

نتالي وين سرحتي ياترى وأنتي عم تقرأي ؟ بتمنى تكوني سرحتي بذكرى حلوة ,, علشان كون ذكرتك بشي حلو ,, ماكون فتّحت جروحات ,, انا مبسوط انك اتابعي مشاركاتي ومواضيعي ورأيك وتقييمك وسام بعتز في ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://yazantirawi.maktoobblog.com/
 
شياطين الأنس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
hiam :: الأسرار :: إعترافتي-
انتقل الى: